بدأت الحياه السياسيه بمرحلة الناشئين وانا في عمر 15 عاماً مع حزب الوفد وبعد ذلك الوطني المنحل وداخل جدران حزب الغد عاصرت انتخابات 2005 الشهيره فمارست التواء السياسة منذ الصغر لان في العهد البائد كانت الحياة السياسية لا تتفق مع الاستقامة .
و قيل وقتها أن الذي ينشد الإستقامة أفضل له أن يبتعد عن السياسة لأن السياسة في نظرهم كذب وخداع ونفاق ورياء وتسابق على اقتناص المنافع الشخصية ومقولة شهيرة ان السياسة خمسة لاءات اولهما لا للمبادئ وكان هذا من اسباب تأخر الحياة السياسية والاجتماعية بمصر وتعرفت داخل حزب الوسط والذي اشرف بعضويتي به منذ 20 شهراً بالإستقامة السياسية والتي هي التزام الصدق والنزاهة والخلق القويم في الحياه العامة وكذلك في الحياه الخاصة لهذا فان الاستقامة الاجتماعية والشخصية عندما تكون سليمة وسويه ينتج عنها لممارس السياسة استقامة سياسية لانها اساس السياسة الناجحة ..... ادعوا كل الجبهات والآطياف والاحزاب والحركات ولكل مشتغل بالسياسة في بلدنا الجميل وايضاً ببلاد الربيع العربي للإستقامة السياسية .
لدينا من الاوضاع الاجتماعية التي لا تحقق العدالة لاننا لا نراجع رصيدنا الفكري وتراثنا الروحي لذلك نرى واقعنا الاجتماعي لا يسر ونستورد نظريات غربيه فتكون غريبه على طبيعتنا الشرقية الاسلامية لآننا عزلنا بين الدين والدنيا ان حكومة هشام قنديل غير قادرة على توزيع وتوجيه الموارد والثروة لان العدالة الاجتماعيه ليس من ضمن اولوياتها .
كتب : محمد سعد الدين
nice_smile2010@live.com
01006835684 - 01227147899
و قيل وقتها أن الذي ينشد الإستقامة أفضل له أن يبتعد عن السياسة لأن السياسة في نظرهم كذب وخداع ونفاق ورياء وتسابق على اقتناص المنافع الشخصية ومقولة شهيرة ان السياسة خمسة لاءات اولهما لا للمبادئ وكان هذا من اسباب تأخر الحياة السياسية والاجتماعية بمصر وتعرفت داخل حزب الوسط والذي اشرف بعضويتي به منذ 20 شهراً بالإستقامة السياسية والتي هي التزام الصدق والنزاهة والخلق القويم في الحياه العامة وكذلك في الحياه الخاصة لهذا فان الاستقامة الاجتماعية والشخصية عندما تكون سليمة وسويه ينتج عنها لممارس السياسة استقامة سياسية لانها اساس السياسة الناجحة ..... ادعوا كل الجبهات والآطياف والاحزاب والحركات ولكل مشتغل بالسياسة في بلدنا الجميل وايضاً ببلاد الربيع العربي للإستقامة السياسية .
لدينا من الاوضاع الاجتماعية التي لا تحقق العدالة لاننا لا نراجع رصيدنا الفكري وتراثنا الروحي لذلك نرى واقعنا الاجتماعي لا يسر ونستورد نظريات غربيه فتكون غريبه على طبيعتنا الشرقية الاسلامية لآننا عزلنا بين الدين والدنيا ان حكومة هشام قنديل غير قادرة على توزيع وتوجيه الموارد والثروة لان العدالة الاجتماعيه ليس من ضمن اولوياتها .
كتب : محمد سعد الدين
nice_smile2010@live.com
01006835684 - 01227147899
إرسال تعليق